Sunday, February 7, 2010

نهاية عيسى عليه السلام وعودته في القرآن والإنجيل

نهاية عيسى عليه السلام وعودته في القرآن والإنجيل

هنا حافظ عبد الغني عبد النبي

بأشراف
الدكتور خضر عبد اللطيف سوندك -
لجنة المناقشة
الدكتور خضر عبد اللطيف سوندك مشرفا د.خالد علوان/داخلياً د.سعيد القيق/خارجياً
176 صفحة
الملخص:

الملخص

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله محمد بن عبد الله وعلى آله وصحبه ومن والاه:

عنوان هذا البحث: ( نهاية عيسى عليه السلام وعودته في القرآن والإنجيل)، وهذا ملخص لأهم ما جاء به:

الفصل الأول: وهو فصل تمهيد للموضوع: وكان الحديث فيه عن بولس وعن أثره الكبير في انتشار النصرانية عبر التاريخ، وعن تعاليمه المخالفة لتعاليم عيسى عليه السلام. وبيَّن تأثر النصرانية بالديانات الوثنية القديمة، والتناقض الكبير بين الأناجيل المعتبرة عند النصارى.

الفصل الثاني: تحدث عن مريم ابنة عمران عليها السلام، وعن اصطفاء الله عز وجل لها. وعن ميلادها لكلمة الله عيسى عليه السلام، ووضح أن رسالة عيسى عليه السلام كانت إلى بني إسرائيل فقط، وأنه أرسل بعقيدة التوحيد إلى قومه، وأيده الله عز وجل بمعجزات جَمَّة. وتحدث عن حوارييه الذين نصروه، وعن تآمر اليهود على قتله.

الفصل الثالث: كان هذا الفصل عن القضية الأساس، وهي دعوى الصلب عند النصارى، ونفي الصلب عند المسلمين، ونقض دعوى الصلب بأدلة نقلية وعقلية وتاريخية. وبيَّن ما نقلته كتب التفسير عن يهوذا الإسخريوطي، وما قيل عن صلبه وموته، وكيف شُبِّه لهم. وعن رفع عيسى عليه السلام إلى الله جل شأنه، ونجاته من اليهود الذين أرادوا قتله وصلبه.

الفصل الرابع: بيَّن معجزة أخرى سيؤيد الله تبارك وتعالى بها نبيه عيسى عليه السلام، وهي إنزاله إلى الأرض في آخر الزمان، وذكر أعماله بعد نزوله، وموته عليه السلام على الأرض ودفنه. وقد وضعت في هذا البحث فهرسا للموضوعات، وآخر للآيات القرآنية الكريمة، وفهرسا للأحاديث النبوية الشريفة الواردة في البحث. وترجمت لبعض الأعلام ممن تقتضي الحاجة أن أترجم لهم، وختمت هذا البحث بفهرس للمصادر والمراجع التي اعتمدت عليها.

النص الكامل

سُنَّة الابتلاء في القرآن الكريم

سُنَّة الابتلاء في القرآن الكريم

رجب نصر موسى الأنس

بأشراف
الأستاذ الدكتور محمد حافظ الشريدة -
لجنة المناقشة
- الأستاذ الدكتور محمد حافظ الشريدة / مشرفاً رئيساً -الأستاذ الدكتور اسماعيل أمين نواهضة / ممتحناً خارجياًالدكتور عودة عبدعودة عبد الله / ممتحناً داخلياً
232 صفحة
الملخص:

الملخص

جاء هذا البحث في مقدمة وخمسة فصول وخاتمة، تحدثت في الفصل الأول عن معنى السنن الإلهية، ومفهوم الإبتلاء، ومعنى المحنة والفتنة، ثم بينت سنة الله في التمحيص وأنها سنةٌ عامةٌ وفي الناس كافة.

وفي الفصل الثاني: تناولت فيه مظاهر الإبتلاء من خلال بيان الإبتلاء في المال، والإبتلاء في الجسد، والإبتلاء في الولد، والإبتلاء في الزوجة مع ذكر نماذج على ذلك.

وفي الفصل الثالث: تناولت فيه ضروب الابتلاء وألوانه، كالابتلاء في العقيدة، والابتلاء في الطاعة، والابتلاء في النعم، وذكرت نماذج على ذلك.

وفي الفصل الرابع: تناولت الحديث عن الابتلاء في سبيل الدعوة إلى الله تعالى، وبينت الأساليب التي يتبعها الطواغيت في الصّد عن الدعوة ودين الحق وذكرت نماذج على ذلك.

وفي الفصل الخامس: تناولت الحديث عن الابتلاء في حياة الرسول –صلى الله عليه وسلم وأصحابه- في المدينة المنورة وبينت صوراً من ابتلاء الرسول –صلى الله عليه وسلم- وأصحابه في الغزوات، وذكرت على ذلك نموذجين هما غزوة أحُد وغزوة الخندق، ثم ذكرت صوراً ونماذج من ابتلاء المؤمنين بمكر المنافقين. وختمت الدراسة ببيان أهمية وضرورة التشبث بالصبر والعقيدة مهما تكن الظروف والأحوال بنقاط محددة.

النص الكامل

الخوف والرجاء في القرآن الكريم

الخوف والرجاء في القرآن الكريم

سهاد تحسين إلياس دولة

بأشراف
د. حسين النقيب -
لجنة المناقشة
الدكتور حسين النقيب (مشرفاً) الدكتور موسى البسيط (ممتحناً خارجياً) الدكتور عودة عبد الله (ممتحناً داخلياً)
176 صفحة
الملخص:

ملخص

الحمد لله وكفى، والصلاة والسلام على خير عباده الذي اصطفى، بلغ الرسالة وأدي الأمانة ونصح الأمة، وتركها على المحجة البيضاء، ليلها كنهارها لا يزوغ عنها إلا هالك، وبعد:

فقد تعرضت لموضوع الخوف والرجاء في القرآن الكريم، وحاولت أن أتناوله من جميع جوانبه، فقد تطرقت إلى أقسام الخوف والرجاء، وبينت المحمود منهما والمذموم، وذكرت أسبابهما التي تبعث عليهما، وتدفعان صاحبهما إلى الجد والمثابرة والعمل بعد الأخذ بالأسباب والتوكل على الله.

وبحثت في فضائل الخوف والرجاء، والآثار المثمرة الناجمة عنهما، فأعظم فضائل الخوف، أن الله تعالى يدخل أصحابه الجنة، ويشملهم برضوانه، قال الله تعالى:)وَلِمَنْ خَافَ مَقَامَ رَبِّهِ جَنَّتَان (([1]

وقال تعالى:)رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمْ وَرَضُوا عَنْهُ ذَلِكَ لِمَنْ خَشِيَ رَبَّه(ُ)[1](.

وأعظم فضائل الرجاء أنه يفتح باب الأمل لصاحبه ويبعد عنه اليأس والقنوط، قال الله تعالى:

)قُلْ يَا عِبَادِيَ الَّذِينَ أَسْرَفُوا عَلَى أَنْفُسِهِمْ لا تَقْنَطُوا مِنْ رَحْمَةِ اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ يَغْفِرُ الذُّنُوبَ جَمِيعاً إِنَّهُ هُوَ الْغَفُورُ الرَّحِيمُ)([2](.

ومن الآثار الناجمة عن الخوف والرجاء التزام الطريق السويّ المستقيم الذي يُرضي الله تعالى ويدخل الجنة.

النص الكامل

نظرية الجريمة السلبيّة في الفقه الإسلامي

نظرية الجريمة السلبيّة في الفقه الإسلامي

داود نعيم داود رداد

بأشراف
د. مأمون الرفاعي -
لجنة المناقشة
1-الدكتور: مأمـون وجيه الرفاعي: رئيسا ومشـرفاً 2-الأستاذ الدكتور: حسين الترتوري: ممتحنا خارجيا 3-الدكتــور مروان القدومـــي ممتحنا داخلياً 4-الدكتــور: جمــال حشــاش ممتحنا داخلياً:
214 صفحة
الملخص:

الملخص

تهدف هذه الرسالة إلى توضيح مفهوم الجريمة السلبية وبيان ما يترتب عليها من أحكام، وبيان ما يترتب عليها من الأضرار والاعتداءات، وكيفية معالجتها ومحاربتها، وبيان ما يترتب عليها من عقوبة دنيوية وأخروية، ومجالات انطباق هذه الجريمة في الواقع الخارجي، وبيان بعض الأنواع عليها والتطبيقات.

وقد جاءت رسالتي هذه في تمهيد وأربعة فصول رئيسة، حيث تحدثت في الفصل التمهيدي في لمحة عن الجريمة وأنواعها، ونظرة الإسلام في التعامل معها، ثم ختمت الفصل التمهيدي بكيفية معالجة الجرائم بشكل عام في الشريعة الإسلامية.

وقد توصل الباحث إلى أنّ الجريمة السلبية هي عبارة عن الامتناع أو ترك الواجبات، وأن الإسلام لم يبدأ بالعقاب بل تدرج في محاربتها، وتبيّن لي أيضاً أنّ نظام التجريم والعقاب في الشريعة الإسلامية، يتسع ليشمل كل مخالفة لما أمر الله عز وجل به، أو نهى عنه.

وفي الفصل الأول (أركان الجريمة السلبية وشروطها)؛ تحدثت فيه عن معنى الركن ثم بينت أركان الجريمة، ثم أتبعت ذلك بالحديث عن شروط اعتبار الجريمة السلبية. وقد توصلت إلى أنّ أركان وشروط الجريمة متوفرة ومتحققة في الجريمة السلبية وانطباقها عليها.

وفي الفصل الثاني (التكييف الشرعي للجريمة السلبية)؛ تعرضت فيه لأحكام التسبب وعلاقته بالجريمة السلبية، وأنّ أحكامه تنطبق على الجريمة السلبية، ثم بينت آراء فقهاء الإسلام في اعتبار الجريمة السلبية، وتحدثت فيه أيضاً عن الاشتراك والشروع في الجريمة السلبية، وما يترتب عليهما من أحكام ومسؤوليات وعقوبات، وقد اتضح لي أنّ الجريمة السلبية تندرج تحت نظرية التسبب وأحكامه، وأنّ الفقهاء متفقون على اعتبار الجريمة السلبية، واختلفوا في تكييفها في الحدود والقصاص، واتفقوا على العقاب عليها بالتعزير، وأنّ السلوك السلبي يتساوى والإيجابي، وذلك متى ترتب عليه الضرر، وتوفر القصد الجنائي، وأنّ الشروع والاشتراك في الجريمة السلبية، متصور وكائن، ويترتب عليه أضرار، ويُعاقب عليه حسب ما ترتب عليه من أضرار.

وفي الفصل الثالث (الآثار والاعتداءات المترتبة على الجريمة السلبية)؛ تحدثت فيه عن الأضرار والاعتداءات الناتجة عن ارتكاب الجريمة السلبية، ثم بيان ما رتّب الفقهاء من عقوبة "مدنية أو عقابية" على هذه الاعتداءات والأضرار. وقد توصلت إلى أنّ الجريمة السلبية يترتب عليها أضراراً واعتداءات، ويُعاقب على تلك الأضرار والاعتداءات، بالقصاص والحدود والتعزير، وإن كان يغلب العقاب عليها بالتعزير، وكما يترتب عليها المسؤولية المدنية في التعويض عن إتلاف المال أو الجسم.

أما الفصل الرابع (تطبيقات فقهيّة على الجريمة السّلبية)؛ ذكرت فيه أهم تطبيقات الجريمة السلبية، فتحدثت فيه عن الامتناع عن أداء الصلاة، والامتناع عن أداء الزكاة، والامتناع عن الإرضاع، والامتناع عن أداء الشهادة، والامتناع عن أداء النفقة للزوجة، والامتناع عن التدخل عند وجود ضرورة للتدخل، والامتناع عن قول كلمة الحق، ثم بيّنت ما يترتب على هذه التطبيقات من أحكام، وبيان آراء الفقهاء فيها، وما رتّبوا عليها من عقوبات دنيوية وأُخروية.

وقد اتضح للباحث أنّ الامتناع عن القيام بهذه الواجبات، تُعتبر معاصي ومُخالفات شرعية وجرائم سلبية، وبالتالي يُعاقب الشرع عليها بالحد أو القصاص أو التعزير.

النص الكامل

أثر اختلاف الدين في أحكام الزواج في الفقه الإسلامي

أثر اختلاف الدين في أحكام الزواج في الفقه الإسلامي

أميرة مازن عبد الله أبو رعد

بأشراف
الدكتور مروان علي القدومي -
لجنة المناقشة
د. مروان القدومي (مشرفاً) د. محمد عساف (مناقشاً خارجياً)د. جمال حشاش (مناقشاً داخلياً)
229 صفحة
الملخص:

الملخص

هذا الموضوع من الموضوعات الفقهية المعاصرة، فقد انتشرت ظاهرة الزواجِ بغير المسلمات انتشاراً كبيراً، الأمر الذي جعلني أكتب في هذا الموضوع مبنية خطرَ هذه الظاهرة على شبابنا وشاباتنا، وقد تحدثت في هذه الرسالة حول ماهية الزواج وتكوينه، وأثر اختلاف الدين الأصلي والطارئ في عقد الزواج، ويتضمن أثر اختلاف الدين الأصلي حكم الزواج بمن لا كتاب لها، ومن لها شبهة كتاب، والزواج بالكتابية، وتحدثت حول الزواج ببعض الفرق كالشيعة والدرزية والبهائية وغيرها من الفرق المنتشرة.

أما اختلاف الدين الطارئ فيشمل حكم عقد الزواج عند إسلام أحد الزوجين أو ردة أحدهما دون الآخر.

كما وتحدثت في هذه الرسالة عن أثر اختلاف الدين في توابع عقد الزواج كشهود الزواج وولاية التزويج والنفقات والميراث وغيرها، وركزت على ظاهرة الزواج بغير المسلمات في عصرنا، وما يترتب عليها من مفاسد وآثار، واقترحت طرقاً لعلاج الظاهرة والحد من انتشارها.

النص الكامل

السياسة القضائية لعمر بن الخطاب رضي الله عنه دراسة فقهية مقارنة

السياسة القضائية لعمر بن الخطاب رضي الله عنه دراسة فقهية مقارنة

محمد توفيق سليمان موسى

بأشراف
الدكتور جمال أحمد زيد الكيلاني -
لجنة المناقشة
1. د. جمال أحمد زيد الكيلاني / مشرفاً ورئيساً د. خالد قرقور / مناقشاً خارجياً 3. د. عبد المنعم أبو قاهوق / مناقشاً داخلياً
175 صفحة
الملخص:

الملخص

تناولت في هذه الدراسة الحديث عن معنى القضاء والإفتاء والفرق بينهما، وأهمية تولي القضاء وشروط القاضي وصفاته بشكل عام، ثم انتقلت للحديث بشكل خاص عن الفاروق رضي الله عنه، وقضائه في الجاهلية والإسلام شاملة عصر الرسول صلى الله عليه وسلم وأبي بكر وعهد عمر نفسه ومنهجه في القضاء، ثم اتبعت ذلك بدراسة عن أسس قضاء الفاروق رضي الله عنه ومجالات قضائه وأمثلة منه، وختمت البحث بفصل أخير عن أصول الدعوى والبينات من خلال كتاب عمر إلى أبي موسى الأشعري رضي الله عنهما، وفيه الحديث عن الشهادة واليمين والقسامة والإقرار ورجوع القاضي عن اجتهاده وما يترتب على ذلك.

النص الكامل

جيومورفولوجية حوض التصريف النهري الأعلى من وادي الخليل

جيومورفولوجية حوض التصريف النهري الأعلى من وادي الخليل

نزيه علي محمد العدرة

بأشراف
أ.د. محمد أبو صفط -
لجنة المناقشة
أ.د. محمد عبد الرحمن أبو صفط مشرفا ورئيسا للجنةالمناقشة د. منصور حمدي أبوعلي ممتحنا داخليا د. مسلم أبو حلو ممتحنا خارجيا
200 صفحة
الملخص:

الملخص

تناولت هذه الدراسة جيومورفولوجية حوض التصريف النهري الأعلى من وادي الخليل، فقد تم دراسة العوامل الطبيعية في منطقة الدراسة؛ لتحديد دورها في التشكيل الجيومورفولوجي للمنطقة.

وتضمنت هذه الدراسة ما يلي:

1- دراسة العوامل المناخية من حرارة وأمطار، باعتبارها من أهم العوامل التي تسهم في تشكيل المنطقة جيومورفولوجيا من خلال ما تقوم به هذه العوامل من تجوية وتعرية.

2- دراسة العوامل الحيوية وتحليل آثارها في رسم صورة بعض المعالم الجيومورفولوجية لمنطقة الدراسة.

3- تحليل دور العوامل الجيولوجية من طيات وصدوع وتكوينات صخرية في تشكيل مظاهر السطح الطبيعية في المنطقة.

4- تصنيف الأشكال الجيومورفولوجية حسب عوامل نشأتها إلى ثلاثة أنماط كبرى كما يلي:

أ) أشكال جيومورفولوجية ذات منشأ صدعي.

ب) أشكال جيومورفولوجية ناجمة عن البنيات الأفقية

ج) أشكال جيومورفولوجية ناجمة عن عوامل التشكيل الخارجية وتشمل:

· الأشكال الناتجة عن الحت والتعرية.

· الأشكال الناتجة عن الارساب والتراكم.

· الأشكال الكارستية.

5- تحليل خصائص الشبكة المائية ودراسة خصائصها المورفومترية، فقد تبين أن خصائص هذه الشبكة ترتبط بظروف البنية الجيولوجية من طيات وصدوع وشقوق، حيث عملت الشقوق على توجيه شبكة التصريف المائي في المنطقة، كما تم تطبيق بعض المقاييس والمعادلات الرياضية المستخدمة في التحليل الكمي في مثل هذا النوع من الدراسات.

6- دراسة بعض جوانب الجيومورفولوجيا التطبيقية، تمثلت في تحليل أثر الانحدارات على أنماط استخدام الأرض في منطقة الدراسة.

وقد توصلت الدراسة إلى مجموعة من النتائج منها: أن نشأة وادي الخليل تعود إلى الفترة الممتدة من الأوليغوسين وحتى البلايستوسين، كما تمكنت الدراسة من قياس درجة تقوس المنعطف النهري من خلال العلاقة بين مدى المنعطف وموجة المنعطف.

كما أوصت الدراسة بضرورة إجراء بعض الدراسات في منطقة الدراسة في الجوانب البيئة والهيدرولوجية.

النص الكامل